دائما ما تتسامر اقدامي مع طريقاً سرنا عليه سويا
لتردد في أذني همسات ذكريات
تتخلل شعري لتنشر رائحة الاشتياق بين حنايا روحي
اتنهد في صمت وانظر الي يدي المشتاقة الي تفاصيل وجهك
وملامحك
واقاوم دمعة تحاول كسر جدار اسواري لتتحرر
وتتنفس عبير الحريه علي وجنتي
أُكمل المسير
وقد أسر الأندهاش عقلي من مشهد يتكرر
دون ان يمل الزمان من سرده علي شبح الحياة البائس
أري وجه قد لعب الزمان وتفنن في نقش تاريخةعلي ملامحه
ترتدي حلة سوداء بوجه حزين قد أسره الصمت والسكون فلم يعد يعرف للتعبير
طريقاً
او يدرك للحروف اي معاني
مجرد مشاعر حية تنبض علي طريق الوحدة يؤنسها الألم
انظر الي هاتين العينين علني اجد الجواب وسط نظرات الحزن
فأضل الطريق وسط دوامة سحيقة بدايتها تساؤل احتار من الأجابه علي نفسه
ونهايتها غموض وخوف من المجهول
تستند بيدين عاجزتين عن حمل هموم الزمن
لتردد في أذني همسات ذكريات
تتخلل شعري لتنشر رائحة الاشتياق بين حنايا روحي
اتنهد في صمت وانظر الي يدي المشتاقة الي تفاصيل وجهك
وملامحك
واقاوم دمعة تحاول كسر جدار اسواري لتتحرر
وتتنفس عبير الحريه علي وجنتي
أُكمل المسير
وقد أسر الأندهاش عقلي من مشهد يتكرر
دون ان يمل الزمان من سرده علي شبح الحياة البائس
أري وجه قد لعب الزمان وتفنن في نقش تاريخةعلي ملامحه
ترتدي حلة سوداء بوجه حزين قد أسره الصمت والسكون فلم يعد يعرف للتعبير
طريقاً
او يدرك للحروف اي معاني
مجرد مشاعر حية تنبض علي طريق الوحدة يؤنسها الألم
انظر الي هاتين العينين علني اجد الجواب وسط نظرات الحزن
فأضل الطريق وسط دوامة سحيقة بدايتها تساؤل احتار من الأجابه علي نفسه
ونهايتها غموض وخوف من المجهول
تستند بيدين عاجزتين عن حمل هموم الزمن
الي ضريح لذكري جذع كان في يوم من الأيام ينبض بالحياة
زاخر بأوراق تداعب انفاس العاشقين وزفراتهم
أهتز جسدي عند رؤيتي لها تقترب مني في هدوء وصمت
لتضع يدهاعلي كتفي وتطيل النظر في عيني
ليرتسم شريط ذكرياتها واقتحم دائرة مشاعرها واتجول بداخلها
فأري بقايا وذكري ممزقه لقلب عشق يوماً بجنون
فأصابة سهم الغدر وأدماه
وقصة اصبحت منهجا يعلمها الغدر
وتفنن في نقش بصماتة البارده في قلوب عجزت امام وقع الحقيقة
وضربات القدر الساخر
فأرتجف من نسمة بارده خرجت من أحشاء نفساً زافرة تشتاق للسكون
لأراها تبتعد وقد رسمت شبح إبتسامة هزيله لا تقوي شفتيها علي حملها
تبتعد وتبتعد
لتختفي داخل جذع الشجرة الكئيب
وأصوات شفقة تعلو وتتنهد بحسرة علي حال هذه السيده بحلتها السوداء
تتسأل
هل أذهب العشق عقلها
ام استوطن جنون الفراق فؤادها
فأعود الي بيتي
أرتشف فنجان قهوتي
وأتطلع الي مرآتي
لأري ملامح مألوفة وتجاعيد قد زحفت بين ملامحي
ونظرات حزن رأيتها منذ لحظات
لأُذهل من هول الحقيقة القاسية
وأدرك ان من تهامس عليها الناس
واشفقوا علي حالها
من أراها دائما في طريقي صباحا ومساء
من تجولت داخل نفسها وذكرياتها
لم تكن
إلا
أنا
..........
أهتز جسدي عند رؤيتي لها تقترب مني في هدوء وصمت
لتضع يدهاعلي كتفي وتطيل النظر في عيني
ليرتسم شريط ذكرياتها واقتحم دائرة مشاعرها واتجول بداخلها
فأري بقايا وذكري ممزقه لقلب عشق يوماً بجنون
فأصابة سهم الغدر وأدماه
وقصة اصبحت منهجا يعلمها الغدر
وتفنن في نقش بصماتة البارده في قلوب عجزت امام وقع الحقيقة
وضربات القدر الساخر
فأرتجف من نسمة بارده خرجت من أحشاء نفساً زافرة تشتاق للسكون
لأراها تبتعد وقد رسمت شبح إبتسامة هزيله لا تقوي شفتيها علي حملها
تبتعد وتبتعد
لتختفي داخل جذع الشجرة الكئيب
وأصوات شفقة تعلو وتتنهد بحسرة علي حال هذه السيده بحلتها السوداء
تتسأل
هل أذهب العشق عقلها
ام استوطن جنون الفراق فؤادها
فأعود الي بيتي
أرتشف فنجان قهوتي
وأتطلع الي مرآتي
لأري ملامح مألوفة وتجاعيد قد زحفت بين ملامحي
ونظرات حزن رأيتها منذ لحظات
لأُذهل من هول الحقيقة القاسية
وأدرك ان من تهامس عليها الناس
واشفقوا علي حالها
من أراها دائما في طريقي صباحا ومساء
من تجولت داخل نفسها وذكرياتها
لم تكن
إلا
أنا
..........